الأربعاء، 25 يناير 2017

بنت التراب - الفصل السادس والسابع

مرحباً..

مع تأزم الأوضاع في حياة جود، قد لا تكون الأحداث الجديدة أكثر رفقاً ورحمة بها مما سبق..
سنرى ما سيجري لها في الفصل القادم بإذن الله..



أتمنى لكم قراءة ممتعة..

هناك 4 تعليقات:

  1. الأحداث تتطور
    وأنت كالعادة تأخذين الأحداث إلى منحنى غير متوقع وأعنى به سقوطهم إلى العالم السفلى
    وما تأثير ما سيحدث على العالمين السفلى والعلوى؟
    بانتظار الباقى بتشوق كالعادة

    ردحذف
    الردود
    1. أتمنى ألا يكون هذا التغيير قد أصبح مملاً بعد كل تلك الروايات..
      لكني في الحقيقة لا أستطيع أن أكتب رواية، أو بالأحرى لا أستسيغ، دون أن أغيّر حياة أبطالها تغييراً تاماً
      خلاف ذلك تصبح الرواية مملة جداً بالنسبة لي..

      لا تزال الأحداث في بدايتها، رغم أننا في منتصف الرواية تقريباً..
      لكن كون هذه الرواية جزءاً من اثنتين، يعني أن نهايتها لن تكون كاملة ولن تجيب على كل الأسئلة..
      انتظروني غداً مع الفصل الجديد بإذن الله تعالى..

      حذف
  2. واو هذا رائع جدا..
    سقوط جوود امرا كنت موقنه به لاكن رفيقين معها..
    لقد اعجبني كيف تذكرت جود الشاس رغم هذا الوقت..
    التؤام واو لقد ظهر ان الفتى الحاقد اكثر لطفا من اخته..
    اذا تلك الجينات لم تمت في داخلهم على اي حال فلازال هناك الكثير من جينات التكبر والترفع تجري في دماء (سيرا )بذات هل كان هكذا اسمها?
    فلحقيقه انا اركز دائما على الابطال الذين يعجبوني واتناسى غيرهم..
    قاتل قاث كان في المملكه لما يغدر به هكذا وهم من نفس المنلكه..هل لقتله وهجوم المملكه الاخرى عليهم بنفس الوقت تقريبا مخطط له ..ام فقط توقيت سيء سقط على رؤسهم..
    تأخرت كثيرا عن اللحاق بفصول روايتك..
    لكني لازلت مصره على ان نختم هذا الجزء معنا..
    بالتوفيق لك اختي^_^

    ردحذف
    الردود
    1. سعيدة بتفاعلك مع الأحداث يا عزيزتي..
      بارا غاضب وحاقد على كهنة الشمس فقط، وعلى رادال الذي عاملهم بقسوة..
      وربما كان غضبه من رادال انحيازاً لشقيقته
      لكن ثقي أنه ألطف وأطيب قلباً مما يبدو بكثير..
      أظن حقيقة الخائن، أو أحدهم فهم ليسوا شخصاً واحداً، قد اتضحت في الفصول التالية..
      لا بأس بالتأخير، المهم أن تلحقي بها قبل أن تنتهي بالفعل..
      شاكرة لك ردودك حتى لو كانت متأخرة..

      حذف