الأحد، 29 يناير 2017

بنت التراب - الفصل الثالث عشر والرابع عشر

مرحباً..

حكاية جود هادئة هذا اليوم.. لكنها مهمة لتعرفوا جانباً من ماضيها وماضي رادال..
أظنكم مع نهاية فصلي اليوم ستعرفون كيف ستنتهي الرواية هذه المرة..


أتمنى لكم قراءة ممتعة..

هناك 4 تعليقات:

  1. مرحبا..

    فصل رائع جدا..
    حسناا هل ربما ستتلقى مملكه الشمس خيانه من المملكه تلك المقدسه..
    فمن يغدر سيغدر به..
    ياسان هل هذه حقا مشاعره ام انها مشاعر اعجاب فقط..
    وفعل مافعل ليفتح عين سيرا..
    ماهو الضوء..
    ربنا الطائره او اسوء..

    لدي الكثير من الاسئله..
    لكن بتاكيد لايوجد لخا اجوبه ربما الا بالفصل الاخير او الجزء الاخر..
    ربما سيعود رادال للحكم..
    لكن مالذي سيحل بجود ستعود لعالمها الحقيقي او في عالمها الذي تربت به..

    استمري خيال..
    نحن ندعمك ونحب كل ماتخطه يداك*

    ردحذف
    الردود
    1. لا أستطيع أن أخبرك بالضبط بما قد يحدث لمملكة الشمس
      لكنه كما قلت، الغادر سيجد من يغدر به دون شك

      ياسان كان يحمل مشاعر اعجاب، ظاهرية، لسيرا في البدء
      لكن لا أظنها تطورت بعد ان ازدادت معرفته بها مع عصبيتها وانانيتها
      لكن ما قاله لها مجرد توضيح للفكرة التي طرحها بخصوص سيرا ورادال
      وليست مشاعره الحقيقية دون شك
      شاكرة لك دعمك الدائم لي يا عزيزتي
      ونلتقي مع الفصل الاخير بإذن الله غداً

      حذف
  2. فصلين رائعين بكل معنى الكلمة.
    الكثير والكثير من الأسئلة تدور في خاطري ولا ادري كيف اجد لها جوابا.
    اتمنى ان لا يطول الجزء الثاني كثيرا فأنا متحمس بدرجة كبيرة لمعرفة النهاية.
    شكرا لك على المتعة، ودمت متألقة دائما.

    ردحذف
    الردود
    1. سعيدة برأيك هذا رغم هدوء الفصلين
      أي اسئلة لابد أن تحصل على أجوبتها، في هذا الجزء أو الجزء القادم
      سأحاول ألا أتأخر بالجزء الثاني
      لكن يعتمد ذلك على طوله وتعقد كتابته
      شاكرة لك تعليقك الجميل هذا
      ونلتقي مع الفصل الأخير

      حذف