{ زهرة النار } مكتملة

روايتي الرابعة، أتمنى أن تنال إعجابكم بإذن الله..
يمكنكم بالضغط على الصورة رؤية الغلاف الكامل..



* * * * * * * * *


* * * * * * * * *



رسمة العين أخذتها من xoruhtra~ من deviantart واضطررت للتعديل عليها كي تناسب الغلاف.

هناك 34 تعليقًا:

  1. ألن تنشر هذه الرواية؟:(

    ردحذف
    الردود
    1. يسعدني أن أجد لها متحمسين ^^
      طبعاً أتمنى نشرها.. لكني عندما عرضت نشر هذه الرواية أولاً أم حمراء، كان الإجماع على حمراء..
      وهذه الرواية نوعاً ما موجعة.. لذلك أفضل نشرها في وقت لاحق..
      أنا لم أكتبها بشكل كامل بعد، لكني سأكتبها على مهل وسأنشرها فور أن أفرغ منها بإذن الله تعالى..

      حذف
  2. الفكرة جميلة
    مختلفة عن باقى رواياتك
    ولكنى أحب أيضا هذه النوع من الروايات حتى لو كانت موجعة فمعارك مقاومة الغزاة لا بد أن تكون موجعة
    بانتظارها أيضا

    على منصور

    ردحذف
    الردود
    1. بالفعل هي مختلفة.. كئيبة نوعاً ما..
      لذلك ترددت كثيراً في نشرها..
      رغم أن رواياتي عادة لا تحمل الكثير من المواقف الطريفة أو الممتعة..
      لكنها أفضل حالاً من هذه..
      سعيدة لأنها شوقتك لقراءتها..
      سأحاول الانتهاء من كتابتها قريباً، وبعدها أقرر إن كان يمكنني نشرها حقاً أم لا..

      حذف
    2. سواء كئيبة أم لا ...

      يجب أن يتم النشر ...

      لن نتحمل إنتظار أكثر من هذا ...

      حذف
    3. شكراً لحماسك يا أخي..
      بإذن الله سأفعل..
      سأنشرها فور انتهائي من نشر أنكاريا دون تأخير..
      لذلك قد أتأخر قليلاً هذه المرة..
      أتمنى أن يطول صبرك قليلاً..

      حذف
  3. في اشد الحماسة لقرائتها
    في انتظارك اختي (^_^)

    ردحذف
    الردود
    1. لن أتأخر طويلاً بإذن الله..
      شكراً لانتظارها..

      حذف
  4. شكرا لك لانهائها (^_^)

    انا متشوقه لقرائتها والاستمتاع بها

    ردحذف
    الردود
    1. لا داعي لشكري يا عزيزتي..
      بل أنا من يشكركم على تحمسكم لها وصبركم عليّ..
      وأتمنى أن تكون عند حسن ظنكم بها..

      حذف
  5. في انتظارك <3<3

    ردحذف
    الردود
    1. شكراً لك على انتظارها..
      أتمنى أن تكون في مستوى التوقعات..

      حذف
  6. أسطورة زهرة النار
    بداية مشوقة
    على منصور

    ردحذف
    الردود
    1. سعيدة لرأيك..
      لمجرد العلم كنت قد سمعت عن زهرة سميت بهذه الإسم في إحدى حلقات
      د. مصطفى محمود الشيقة..
      ووصفها مشابه أيضاً..
      وظلت فترة طويلة من الزمن في ذهني..
      لذلك عندما وردت في ذهني هذه الرواية لم
      أجد أنسب من هذه الزهرة اسماً لهذه الرواية..

      حذف
  7. سعيد لأنكى لم تكتبى أسماء الفصول حتى لا تحرقى الأحداث
    سأبدأ بقراءتها وسأتابعك بالتعليق فى منتدى روايات 2
    على منصور

    ردحذف
    الردود
    1. في الواقع هذه الرواية بالذات لم أطلق أي أسماء على فصولها..
      ليس فقط لكي لا أحرق الأحداث..
      لكن لأني أجدها مؤثرة (في نفسي على الأقل) بحيث أي اسم سيغدو سخيفاً..
      بانتظار رأيك على الفصول..

      حذف
  8. بداية مبشرة ....

    أتمني تكون تكون بنفس تأثير القصص السابقة ...

    ولكني صراحة حزين من أجل أنكاريا ...

    أتمني أن يتم النشر في أقرب وقت ...

    صراحة .. الإنتظار بين القصص صعب جداً جداً جداً ...

    ردحذف
    الردود
    1. أتمنى أن تعجبك للنهاية..
      لا تحزن من أجل أنكاريا، ربما إذا وفقت في تغييرها قد أنشرها من جديد..
      سأحاول ذلك بعد زهرة النار..
      أما بالنسبة للانتظار، فهذا شيء لا أملكه..
      شكراً لتواجدك الدائم..

      حذف
  9. روايه ممتازه كالعاده
    لى طلب بسيط بأضافه المتابعه بالبريد الألكترونى الى المدونه و ذلك حتى تسهل متابعه الجديد دائما و شكرا

    ردحذف
    الردود
    1. سعيدة باستمتاعك بها..
      كنت قد وضعت هذا الخيار سابقاً لكن لم يبدُ لي أن هناك من يحتاجها..
      خاصة أن الموقع يدعم RSS حيث يمكنك متابعة أخبار المدونة..
      سأضيف هذه الخاصية بإذن الله..

      حذف
  10. المعذره خيال هل لكي ان تضعي وصله مباشره لروايه كامله..
    لانني سبق وان قراءتها لنصف لكن ما أن اخبرتني اختي ان النهايه حزينه توقفت عن ذلك..
    لكنني الان عدت وقد قوية مشاعري لاي حادث..

    اعلم انني اكثر عليك الطلب..
    اعتذر حقا..
    لكن انا لاتصل بالنت بشكل دائم لذا اردت تحميلها لقراءتها عند انقطاعه..
    رخيق

    ردحذف
    الردود
    1. لم تكثرين من الاعتذار يا رحيق؟..
      اعلمي أن قراءتكم لرواياتي أكبر هدية قد أتلقاها..
      فلا يجب أن تقترن الهدية بالاعتذار..
      عموماً، أتمنى أن تكوني أقوى بالفعل.. وأتمنى أن تعجبك الرواية
      غيرت وصلة الرواية الكاملة
      أتمنى أن تتمكني من تنزيلها هذه المرة

      حذف
  11. مرحبآآ خيآل أنا من أشد معجبي مدونه عالم الخيال ):ولكن أواجه مشكله في تنزيل روايتك فما هي طريقه تنزيلها من فضلك^_^

    ردحذف
    الردود
    1. مرحباً بك في مدونتي..
      سعيدة بوجودك في عالمي وبأنني كسبتك من متابعيّ..
      يبدو أن هناك خطأ في الوصلة السابقة
      قمت بتعديلها لذلك يمكنك تنزيلها الآن..

      حذف
  12. السلام عليكم
    كانت هذة هى الرواية الوحيدة من رواياتك المنشورة الى لم اقرءها بعد صراحة حزنت كثيرا لموت جميع الابطال مع انى املت اثناء الاحداث وشعورى بتغير الثورى روباك من ناحية ميا وبعدها املت ان تتغير مشاعر ميا ناحية خالد
    واخيرا تذكرت انها احتلال وثورة وثوار طريق كله موتى ودماء
    وحزنت من البشر وما وصلوا إليه ولكن ما الجديد
    ف الارض كانوا يحتلوا بعضهم البعض
    وبعدها ساروا يحتلوا الاخرين
    أكثر قصصك حزنا
    أحسست بشعور وانا اقرءها بشعور روادنى بفيلم جميلة ابوحيرد
    تمنياتى لك خيال بالتوفيق

    ردحذف
    الردود
    1. وعليكم السلام غاليتي
      رغم أنني أتخذ الخيال ملجأ لرواياتي، لكن أحياناً يطغى الواقع عليها رغماً عني
      وما ذكرته في الرواية من احتلال كوكب آخر ليس بعيداً عنا، فقد حدث منذ بداية القرن حيث تحتل الأمم بعضها البعض لأطماع استعمارية نفعية بحتة دون الاهتمام بالأضرار التي تحدث جراء ذلك على الجانبين
      وموت الأبطال أيضاً كان حتمياً.. لو كانت النهاية سعيدة لأي من الأطراف، لما كانت واقعية..
      أعتقد أن هذه هي الرواية الوحيدة التي ركزت على الحرب كمبدأ.. ربما جرى ذلك في بنت التراب لكن الأمر كان هنا مركزاً أكثر..
      يؤسفني أن روايتي هذه بثت الحزن في نفوسكم.. وهذا أكثر ما يجعلني أبتعد عن الواقع..
      لكن عسى أن تكون بعض جوانبها قد أمتعتك ولو بقدرٍ ضئيل..
      شاكرة لك دعمك لي في كل ما أكتب..
      دمت بخير يا عزيزتي حتى نلتقي..

      حذف
  13. حين أقرء لك خيال فانا لا اقرء فقط من أجل الخيال
    كتابتك تحوى من الاخلاق ما بات مفقودا ف أيامنا هذة
    بالاضافة الى كتابتك بالفصحى وليس بالعامية الحالية
    وأيضا لا نحوى ما يخدش الحياء وغيرة مما صارا متواجد ف معظم الروايات الحالية
    تحياتى لك واحترامى ودعمى الدائم لك الذى يسعدنى قبل ان يسعدك
    بانتظار جديدك خيال

    ردحذف
    الردود
    1. شاكرة لك يا عزيزتي رأيك برواياتي رغم قصور ما أقدمه من محتوى..
      أحب اللغة العربية لذا لا أحب الكتابة إلا بها وتشجيعاً للقراء والكتاب الجدد للالتزام بها..
      لا أحب التجاوز في العلاقات في الروايات لأني بدوري أخجل من قراءة هذا النوع، لذا يخجلني
      ويحرجني أن أقدم مثل ذاك المحتوى لقرائي..
      حتى لو كانت قراءتكم لرواياتي من أجل الخيال فقط، فهذا سيسعدني أيما سعادة..
      سعيدة بوجودك الدائم معي في كل الروايات..

      حذف
  14. وجدت المدونة مصادفة ، وكانت هذه اول رواية اقرئها ، من الرويات القليلة المؤلمة الجميلة التي ستخلد في ذاكرتي
    قرئتها في يومين ، اشكرك على هذه المتعة التي منحتني ايها يا خيال ، متشوقة لقراءة البقية من روايتك واظنني سأنهيها قريبا ، دمتي مبدعة دائما يا جميلة .

    ردحذف
    الردود
    1. لا أدري كيف تاه مني هذا التعليق، لذا أرجو المعذرة على التأخير في الرد..
      سعيدة بهذه الصدفة التي قادتك لمدونتي.. وأن تكون هذه الرواية رغم إيلامها لي ولقرائي هي أول ما تقرئينه لي..
      الشكر لك لمشاركتي رأيك بالرواية..
      أتمنى وأرجو أن تكون بقية رواياتي تحمل المتعة ذاتها لك وتثري خيالك..
      وبانتظار رأيك بها..
      دمت بحفظ الله ورعايته..

      حذف
  15. رغم أن النهاية كانت بموت جميع الابطال، ولكنني إستمتعت بقرائتها كثيرا ولم أحزن كثيرا للنهاية بل شعرت أن هذه النهاية الوحيدة المتاحة، فلو عاش خالد وميا فالرواية ستحتاج لجزء ثاني لاكمال ..

    ردحذف
    الردود
    1. أحياناً يكون الخيار الأسوأ هو الأفضل لإنهاء بعض الحكايات..
      وهذا ما شعرت به في هذه الرواية.. رغم أنني تمنيت لو اختلفت النهاية قليلاً..
      سعيدة أنك استمتعت بها كذلك..

      حذف